تتزايد التحذيرات داخل الأوساط الاقتصادية الأميركية من تباطؤ غير محسوب قد يعصف بأكبر اقتصاد في العالم، رغم ما تظهره البيانات العامة من نمو قوي في الناتج المحلي واستقرار معدلات البطالة.
لكن خلف هذه الصورة الوردية، تكشف القراءة القطاعية عن اضطرابات واضحة تمتد من الإسكان والعقارات التجارية، إلى المطاعم والشحن والتعليم العالي.
وتشير تحليلات الخبراء إلى أن التراجع المتزامن في عدة قطاعات حساسة قد يشكل مقدمة لمرحلة ركود مفاجئ،
خصوصًا مع الضغوط المتزايدة على سوق العمل، وتقلص الاستثمارات، وتراجع الإنفاق الاستهلاكي.
ومع ترقب المستثمرين خفضًا جديدًا للفائدة، تظل الأسواق في حالة توتر وسط تساؤلات حول قدرة الاقتصاد الأميركي على الصمود أمام هذه الموجة من التحديات الهيكلية المتنامية.
#الاقتصاد_الأمريكي #تحليل_اقتصادي #الركود_الاقتصادي #الأسواق_العالمية #تحليلات_الفوركس #الفيدرالي_الأمريكي #تباطؤ_النمو #أخبار_الاقتصاد #المؤشرات_الاقتصادية #تحليل_الأسواق