شهدت ليلة الأحد 3 أغسطس تطورات اقتصادية متعددة أثّرت على الأسواق العالمية، أبرزها قرار تحالف "أوبك+" بزيادة إنتاج النفط خلال سبتمبر، مما أدى إلى تراجع أسعار الخام وسط قلق من تزايد الضغوط التضخمية.
في الوقت ذاته، استقرت العقود الآجلة للأسهم الأميركية، بينما تصاعدت المخاوف من عودة التضخم، خاصة بعد تقرير وظائف أميركي ضعيف أغضب الرئيس ترامب، ودفعه لإقالة مسؤولة الإحصاءات في وزارة العمل.
وفي مصر، توقّع استطلاع أجرته CNBC عربية تسارع التضخم خلال يوليو، بالتزامن مع ارتفاع المعروض النقدي بنسبة 23.11% وفقًا للبنك المركزي المصري.
وفي أسواق العملات المشفرة، سجلت الأصول الرقمية تراجعًا ملحوظًا، متأثرة بالمخاوف المتزايدة من تداعيات الرسوم الجمركية العالمية.
ومن جانب آخر، وافقت سوريا على تصدير خطوط الإنتاج المستعملة، بينما أبدى وزير النفط الكويتي دعمه لقرار أوبك+، مؤكدًا أنه استند إلى تحليل شامل للسوق.
أما الحرب التجارية، فلا تزال تتصدر المشهد، حيث استبعد المفوض التجاري الأميركي خفض الرسوم على الواردات، فيما تواصلت المفاوضات مع كندا وسويسرا بشأن التسويات.
#أسعار_النفط #أوبك_بلس #التضخم #الاقتصاد_العالمي #الرسوم_الجمركية #ترامب #الأسهم_الأمريكية #مصر #سياسة_نقدية #العملات_الرقمية #CNBC #البنك_المركزي_المصري